“بيتي كروكر” تدعو جميع أفراد الأسرة للمشاركة في حملة “المطبخ للجميع” خلال شهر رمضان المبارك

احتفاء بقدوم شهر رمضان المباركوتأكيداً على أهمية التواصل الأسري خلال هذه الفترة التي يسعى فيها العالم إلى توحيد صفوفه كأسرة واحدة كبيرة، تدعو علامة “بيتي كروكر” العالمية جميع أفراد العائلة إلى المشاركة في حملة “المطبخ للجميع”واغتنام روح التآزر والتقارب خلالالشهر الفضيل.فقد أثمرت مشاركة اللحظات المتميزة عن العديد من الفوائد الملموسة على مختلف الأصعدة، منها مساعدة أولياء الأمور على دعم أطفالهم في التعلم المنزلي والترفيه عنهم، وتفهم الأطفال وصبرهم للأوضاع الراهنة التي تشهد تغيرات متواصلة، وحرص الناس حول العالم على تقدير أحبائهم ومراعاتهم خلال هذه الفترة العصيبة.

وبعد تغيير أكثر من 20 مليون عبوة لنحو 40 منتجاً بإلهام من الطفل سلطان عبدالله محمد سُمر، البالغ من عمر ثمانية أعوام، الذي لاحظ أن طريقة التحضير المكتوبة باللغة العربية على العبوات موجهة للفتيات فقط، بادرت العلامة العملاقة في عالم تحضير المخبوزات إلى اتخاذ خطوة إضافية تدعم هذا التغيير. وتعمل العلامة على ترسيخ حقيقة مفادها أن “المطبخ للجميع”، وذلك من خلال تحدٍ سيتم إطلاقه عبر شبكات التواصل الاجتماعي وتدعو فيه الجميع بصرف النظر عن العمر أو الجنس أو المهنة إلى دخول المطبخ. وعلاوة على أن الطهي مهارة رائعة وجديرة بالاكتساب،فهو أيضاً طريقة متميزة يفضلها الكثيرون للاسترخاء وإظهار قدراتهم الإبداعية، كما أن الطهي برفقة الأحباء والمقربين يتيح فرصة مثالية لعيش لحظات لا تنسى.

وفي هذا السياق، قال علي شيخ، المدير التجاري في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، ومدير قدرات التسويق في آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا: “تعود مشاركة تجارب الطهي الإبداعية في المطبخبالعديد من الآثار الإيجابية، ولهذا بادرنا إلى الجمع بين هذه الفوائد وروح التآزر الاجتماعي المتميزة التي شهدناها في المنطقة على مدار الأشهر الماضية. ونهدف من خلال تأكيدنا على أن ’المطبخ للجميع‘إلى تعزيز قيم المساواة والشمولية التي تمثل قيماً جوهرية بالنسبة لنا.ونظراً لأن منتجاتنا لطالما كانت خياراً أساسياً لعشاق تحضير المخبوزات المحترفين والهواة لسنوات عدة، نتطلع اليوم إلى توسيع نطاق دعمنا في المطبخ ليشمل جميع أفراد الأسرة بإلهام من روح التقارب والتآزر خلال شهر رمضان المبارك هذا العام”.

ومن خلال حملة “المطبخ للجميع”، تهدف “بيتي كروكر” إلى تشجيع جميع أفراد الأسرة على المشاركة في تحضير المخبوزات بدءاً من الأطباق اليومية البسيطة والحلويات إلى أطباق المناسبات الخاصة للتمتع بتناول أشهى النكهات على موائد الإفطار.