المحلية
السعوديون أكثر عرضة للوفاة المبكرة
توصلت نتائج إحدى الدراسات الحديثة، إلى أن أعلى مستويات الخطورة على مستوى العالم تهدد السعوديين والعراقيين والكويتيين، والذين سجلوا أعلى مستويات ضعف ممارسة التمارين في عام 2016م.
وتبين من خلال الدراسة، أن أكثر من نصف البالغين لا يؤدون ما يكفي من النشاط لحماية صحتهم، مؤكدة أن النشاط البدني غير الكافي، يعد أحد العوامل الرئيسية للوفاة المبكرة في أنحاء العالم، فضلًا عن تعريضه لخطر الإصابة بأمراض غير معدية مثل: أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والسكري.
فيما أوضحت الدراسة، أن ربع البالغين في العالم، أي 1.4 مليار شخص، تزيد احتمالات تعرضهم لأمراض القلب والأوعية الدموية ومرض السكري من النوع الثاني والخرف والسرطان، وذلك نتيجة عدم ممارسة الكثير من التمارين الرياضية.