يكشف تحليل NIPT عن أهم المتلازمات التي قد تحدث في عدد الكروموسومات خلال عملية تكوين الجنين، وينتج عن ذلك زيادة في عدد المورثات من أهمها متلازمة داون (الطفل المنغولي)، متلازمة إدوارد ومتلازمة باتو، بالإضافة إلى التعرف على جنس الجنين.
ويعتمد هذا الفحص على كمية المادة الوراثية للجنين، والتي عبرت من خلال المشيمة وصولا لدم الأم فبالتالي لا يتطلب تدخلاً جراحياً، ولا يوجد أي مخاطر تؤثر في الحمل، ومن المهم معرفة أنه قد يتطلب الحصول على عينة أخرى في حال لم تكن المادة الوراثية كافية.
ويتم عمل فحص مورثات الجنين NIPT في الأسبوع الثامن من الحمل فما فوق حيث تصل دقته إلى 99.9%.
وتكمن أهمية فحص كروموسومات الجنين NIPT في توقيت الفحص ودقته العالية مقارنة بالتحاليل والفحوصات الأخرى بما في ذلك السونار.
وتتضمن نتيجة الفحص أحد الاحتمالين كما يلي:
نتيجة السلبية بـ Low Risk أو نتيجة إيجابية بـ High Risk، وتعني أنه قد يكون طفلك مصاباً بنسبة 99.9%
ويمكن طلب التواصل مع الطبيب لشرح كافة المعلومات عن الفحص وأهميته من خلال التواصل معنا، ويمكن طلب الخدمة المنزلية لسحب العينات مجاناً.
شاهد الفيديو..