الروائية ياسمين رحمي ظاهرة جديدة في عالم الغموض والإثارة.
ذاع صيت أدب الرعب وفن الغموض والإثارة وانتشر بصورة واضحة بين جيل الشباب مؤخرًا. فكيف تولد الفكرة إذا اجتمع خيال المؤلف مع علم الجريمة.
الروائية الشابة ياسمين رحمي، صاحبة خيال جامح منذ نعومة أظافرها. لها عدة قصص تم نشرها في المجلة الخاصة بكلية الحقوق، الشعبة الإنجليزية، وعدة قصص أخرى تم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.
تفردت بأسلوبٍ مختلف يحاكي جميع حواسك، ميزها عن باقي كتاب جيلها. وغالبًا ماتحمل مؤلفاتها رسالةً مهمة لأبناء هذا الجيل، عوضًا عن كونها محفزًا رئيسيًا للعقول الناشئة. فهي تحيك قصةً خياليةً تارةً، وأخرى مبنية على أحداث حقيقية تارةً أخرى، وتضفي عليها حبكةً درامية بأحداثٍ متسلسلة تأخذك إلى عالمٍ ساحر يتأرجح فيها فكرك بين واقعًا تحياه وواقعًا آخر، افتراضي مبني على كلمة ماذا لو..!!
أكثر من ٣٠ قصة إذاعية مع مشاهير اليوتيوب، قاربت على كسر حاجز ال ٢ مليون مشاهدة في زمنٍ قياسي لم يتعدَ السنة، كانت أبرزها قصة فيلا التجمع، شقة القلعة وأوتيل رمسيس مع الإعلامي محمد جويلي، على قناة برنامج المحكمة.
لها عدة إصدارات أدبية في مجالاتٍ شتى منها الفانتازيا، الخيال العلمي والإثارة النفسية، منها؛ رواية قيامة كليوباترا، أروى نسبيًا، الحياة منا، ومجموعة قصصية تحدثت عن نزول كائناتٍ فضائية في منطقة امبابة في القاهرة.
الروائية ياسمين رحمي، إسمٌ يجمع بين خيال قلم جامح وواقع محتوم.