احتفلوا بالتآزر المجتمعي مع ماكس وكونوا #فريدون_متحدون عبر الأزياء
أطلقت ماكس فاشن، العلامة الرائدة في مجال البيع بالتجزئة للأزياء عبر المنطقة وجزء من مجموعة لاندمارك، حملة رائدة جديدة للاحتفال بالشمولية والتنوع في عالم الأزياء النسائية. وتمثل هذه الحملة مبادرة ثقافية فريدة في المنطقة، مع تعزيز الوعي بأهمية الجمال في التعبير عن الذات، مشجعة على الاحتفال بالتميز عبر ارتداء الأزياء والمشاركة في العمل الجماعي.
بالنسبة لماكس، يعتبر التنوع معياراً أساسياً لمجموعة كبيرة من المستهلكين، حيث يشكلون مجتمعاً متحداً شعاره #فريدون_متحدون. وتعتبر الحملة الجديدة بمثابة مبادرة تهدف إلى استكشاف الجوانب والأشكال المختلفة للأسلوب الشخصي، والتي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من فلسفة العلامة التجارية – سواء كانت رياضية أو جريئة أو مشرقة أو أنثوية. وقد تم إعداد الحملة بألوان فاتحة وتمكينية، لإشراك المتسوقين في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقال هارون رشيد، مدير التسويق في ماكس فاشن: ” تعتبر ماكس فاشن من أهم العلامات التجارية عبر المنطقة، وتعتبر خياراً مفضلاً لجميع السيدات اللواتي يبحثن عن الأزياء ذات القيمة العالية. من هنا، تم استيحاء حملتنا الجديدة من عملائنا السيدات، وذلك في إطار مبادرتنا لاحتضان خيارات المستهلكين المتمكنين في عالم اليوم. وتعتبر حملتنا، التي تحتفي بتكافل الأفراد خير مثال على قيم علامتنا التجارية، بينما نواصل تلبية احتياجات الموضة لجميع السيدات في أنحاء المنطقة “.
ويقوم مبدأ التآزر المجتمعي حول الفكرة القائلة أن الفرد يحدد أسلوبه الشخصي، وأن العامل المحفز للأسلوب الشخصي هو الاحتفال بالتنوع من حولنا. يتمثل الهدف الرئيسي للحملة في مساعدة المتسوقين على رؤية الجمال في الفردية والتأثير على المواقف تجاه عالم الأزياء اليومي – لابتكار أفكار جديدة وصقل وجهات النظر حول أسلوب المرأة. وانطلاقاً من روح التحدث إلى المرأة العصرية الواثقة، وستتضمن الحملة المبتكرة وسائط متعددة يمكن للمتابعين مشاركتها عبر المنصات الاجتماعية.
أضاف رشيد قائلاً: “من المعلوم أن الموضة تتطور باستمرار، واليوم بتنا أكثر إدراكاً بأن الأسلوب الشخصي لا حدود له. ومع ذلك، يرغب المستهلكون باعتماد علامة تجارية تتبنى التنوع وتحتفل بالشمولية. ونهدف عبر قصة علامتنا التجارية، تشجيع النساء للتعبير عن أنفسهن بأسلوبهن الخاص، وتذكيرهن بأن الموضة تجسد التنوع، بينما تمنحنا إحساساً بالانتماء للمجتمع والانتماء”.
تعاون فريق ماكس مع طاقم متنوع في اختيار الحملة لتعزيز الاحتفال بالتنوع أمام الكاميرا وخلف الكواليس. يعرض فيلم الحملة مجموعة متنوعة من الشخصيات، تتألق جميعها بأنماط فردية – بعضها رياضي، وبعضها ترتدي ثياب مميزة بألوان جريئة زاهية من الرأس إلى أخمص القدمين، بينما يرتدي بعضهم تيشيرت وجينز ، وبعضهم يتزين بالإكسسوارات. وسيرى الجمهور كيف سيكتشف الممثلون أن لديهم الكثير من القواسم المشتركة مع بعضهم البعض، ما يعزز الشعور العام بالانتماء.
لمزيد من المعلومات حول هذه الحملة، يمكنكم زيارة www.maxfashion.com