المحلية

بجمعية ابها عبد اللة حامد وال شائع يحاضران عن أدب الرحلة وعن فن التحريد

قال الدكتور عبد اللة احمد حامد الأستاذ بقسم اللغة العربية بجامعة الملك خالد بابها والذي استضافة المنتدى الثقافي بجمعية الثقافة والفنون بابها في محاضرة بعنوان
(ادب الرحلة إلي أين..؟) فقال أن الرحلات سابقاً كان فية من التعب والمخاطر الشئي الكثير اما الان فأن الرحالة يسلم نفسة الي جهة تدعمة ولم يعد هناك شئي مثير واصبح الأرتحال عادة ومظهر اجتماعي وكان القاص والكاتب والإعلامي حسن عامر قد قدم المحاضر وتكلم باختصار عن سيرتة العلمية وشاركه مع المحاضر الفنان التشكيلي محمد شائع الذي تكلم تحدث عن الفن التجريدي
وواصل المحاضر الدكتور عبد الله حامد فقال:أن الارتحال والمظهر الاجتماعي يقدم معرفه فالمرتحل عندما يزور بلد يقدم معرفة جديدة كما كان ابن بطوطة وابن جبير يقدمان المعرفة وأن كنت اختلف مع المعرفة ولكن ارى أن الرحلة في اي بلد هي ارتحال في ذات الأديب وهذا ما ينكشف لنا عندما يرتحل مجموعه من الرحالة الي بلد واحد فلكل منهم ذات مختلفه فلو اخذنا امريكا مثلاً ارتحل اليها مجموعة من الرحالة العرب فما كتبة حسين مفيد عن امريكا غير ما كتبة عنها خالد زمي غير ما كتبة مصطفى محمود غير امريكا التي كتب عنها جمال الغيطاني غير امريكا التي امريكا التي كتب عنها غازي القصيبي غير ما كتبة عبد الله الغذامي لان كل رحاله ينطلق من ذاتهزولاتصلح الرحلة اذا كانت عبارة عن تقارير بمعنى أن يقدم معلومة فقط
واستشهد المحاضر بما يقدمة الشيخ محمد العبودي الامين العام المساعد سابقاً لرابطة العالم الاسلامي بانها كانت عبارة عن تقارير لانه يقوم بمهمة عملولكن عندما يخلد الي ذاته يقدم لنا كتابة جميلة ويبعد عن الاساليب التقريريه وعندما اذكر التباين في ادب الرحلات فاري مافي يطرحه القصيبي غير مايطرحه الغذامي وهو ما جعل الزكتور احمد الضبيب ومن قبلة التوسية جعلهم يقولون ماذا يقدم ادب الرحلات.
وتحدث المحاضر عن هذا الأدب الجميل الذي شد فية الحضور في وقت وجيز وقدم نماذج ممن كتبو في ادب الرحلات ومنهم الدكتور عبد الله المدني الذي زار ٦٦دولة و ١٢٢مدينه
والدكتورة عائشة عبد الرحمن والوزير محمد عمر توفيق في ذكريات مسافر وما كتبة الأديب والصحفي علوى طة الصافي (اسبانية تحسب قلبي بئر بترول)وما كتبة الشيخ علي الطنطاوي وبعض علماء الشريعه كالشيخ العبودي وعلي حسن فدعق أيام في الشرق الأقصى
بعدها قدم الفنان التشكيلي المبدع محمد ال شائع عرض مصاحب للوحات الفن التجريدي فقال :بانة تحول وتجريد من الطبيعة الي التجريد والتجريد من المدارس الحديثة في القرن العشرين وهم شباب حولوالي هذه المدارس مثل مونية وفان جوخ وحاولو الخروج من الكلاسكية وادخال احساس الفنان في العمل الفني وقوبل هذا التحول بالرفض وي فرنسا واسبانيا ولكن مع القرن الواحد والعشرين اصبح التجريد من المدارس الملفتة للنظر وفية تجريد زخرفي اسلامي وقد تأثر بهذا الفن كثير من الفنانين امثال ( مونية)
طلب مدير الحوار حسن ال عامر أن يتحدث الفنان عن تجربتة الفنية فقال :
انطلقت من الصغر عندما شارك وهو في المرحلة المتوسطة في المعرض العالمي في اليابان ثم التحق بكلية المعلمين قسم التربية الفنية .
وقدر ال شائع دعم جمعية الثقافة والفنون بابها لة من اتاحتها له اقامة معرض تشكيليه.
وقد شهدت المشاركتان من الدكتور عبد الله حامد والفنان محمد ال شائع مداخلات من الحضور شارك فيها كلاً من يحي العلكمي ومرعي عسيري وعلي العكاسي وعبد الله المحسني وزيد ال زيد وحسن ال عامر
وقد اجاب كلاً منهم فيما يخصة حيث اجاب الدكتور عبد الله حامد عن المستشرقين وانهم يدخلون في ادب الرحلات ولكن لهم اهداف وتقارير سياسية وعسكرية
واجاب عن ادب الرحلات له اهتمام إعلامي ولة دراسات مؤثره وخاصة في المغرب العربي كل ثلاث سنوات .
واحاب عن الفرق بين ادب السيرة وادب الرحلات ولكن ادب الرحلات جزء من سيرة الأنسان .
واجاب الدكتور عبد الله عن المصداقية في ادب الرحلة وهل هي حقيقة ام مبالغه ميتشهداً بعبد الله جمعه ولكن غير مانجدة بشفافية عند فدعق والقصيبي
ثم اجاب الفنان محمد شائع عن الثقافة البصرية لدى العوم للتعرف على اللوحه التجريدية غير الانطباعية التى يسهل معرفتها.
وعن الغموض في التصوير واللوحه.
بعد ذلك قدم مدير جمعية الثقافة والفنون بابها احمد إبراهيم السروي شكرة وتقديرة للمحاضرين ومدير الحضور وقال كانت ليلة استثنائية وإبداعية بما سمعنه واستفدنا منة وشكر للحضور تجاوبهم ومشاركتهم.
ثم قدم لوحات فنية من عمل الفنانة سلمى القحطاني للدكتور عبد اللة حامد وحسن ال عامر وشهادة شكر وشهادة شكر للفنان محمد ال شائع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى