” أوقاف الدوحة ” منصة نشاطات مشبوهة متعددة الأذرع
محاولات الحمدين لنشر ودعم الإرهاب بمختلف الطرق لاحدود لها، فاستخدم التنظيم القطري أموال وزارة الأوقاف كوسيلة لتمويل الإرهاب في العالم العربي.
وفضحت المعارضة القطرية تحول مركز ” عبدالله بن زيد ” إلى رأس حربة لاستهداف أبناء 31 جالية مسلمة غير ناطقة بالعربية لغسل عقولهم ،ويخصص داعية لكل جالية ليحدثهم بلغتهم الأم.
وبات المركز وقرًا يمطر بالخطب المشبوهة المحرضة على التطرف ،محاصرين بعشرات المنتديات التحريضية، التي تخترق العقول، لخدمة الأهداف التخريبية للتنظيم.
وتعتمد إدارة الدعوة والإرشاد على 25 مركزا متنوعا يقدمون من خلالها 30 درسا يوميا ، وينشرون الفكر المتشدد ويغسلون سمعة عصابة الحمدين.
ويمثل شهر رمضان المعظم ،ذروة نشاط الدوحة لتجنيد أكبر قدر من الأفراد لحسابها، حيث تم رصد 37 مليون ريال لاستقطاب المتطرفين في الشهر الكريم.
وباتت الأعمال الدعوية للدوحة ستارا مفضوحا لأنشطة الدم والخراب التي تحرص كل الحرص على دعمها لتنفيذ مخططها الشيطاني.