سنابل الحديثة للسيارات إحدى شركات محمد يوسف ناغي تستحوذ على وكالة سيارات شيري وإكسيد
أعلنت شركة سنابل الحديثة للسيارات اليوم عن إتمام عقد شراكة جديدة مع شركة شيري للسيارات، وأصبحت سنابل الحديثة للسيارات إحدى شركات محمد يوسف ناغي، وكيلاً معتمداً لمنتجات العلامة التجارية العريقة في المملكة العربية السعودية.
شهد توقيع الإتفاقية رئيس المجموعة الأستاذ محمد يوسف ناغي والسيد جانغ غوينبنغ رئيس شيري العالمية. وصرح الأستاذ محمد يوسف ناغي أن من شأن الاتفاقية توفير خيارات حديثة وعلى درجة عالية من الجودة والكفاءة تلبيةً لرغبات واحتياجات شرائح متنوعة في السوق السعودي. بدوره أكد السيد جانغ غوينبنغ تطلعه لما ستثمر عنه هذه الاتفاقية نظرًا لما يمثله السوق السعودي، أكبر سوق استهلاكي في الشرق الأوسط، من أهمية كبيرة لشركة شيري.
تمثل هذه الشراكة الاستراتيجية مع شركة سنابل الحديثة للسيارات، خطوة استراتيجية مهمة من قِبل شيري لما يتمتع به شريكها المحلي من خبرة راسخة بُنيت عبر عقود طويلة في قطاع السيارات. وتطمح إدارة شركة سنابل المكلفة خصيصا ”لشيري برو Chery Pro- وعلامة إكسيد”، إلى تسخير إمكانياتها المحترفة في قطاع المبيعات وخدمات ما بعد البيع لخدمة عملائها عبر كافة القنوات المرتبطة في جميع أنحاء المملكة خلال فترة وجيزة.
من شأن هذه الاتفاقية توفير منتجات “شيري برو Chery Pro -” المتميزة وعالية الجودة لعملائها الكرام، لما تمتلكه سيارات شيري برو من مقومات عملية وتقنية متطورة مكنتها من تبوء مكانة رفيعة في الأسواق العالمية جعلتها في مقدمة صادرات السيارات الصينية في العالم لثمانية عشر عامًا على التوالي. حيث حصلت شيري على أعلى تقييم من برنامج تقييم السيارات الجديدة في الصين، وحصدت جوائز عديدة في السلامة والجودة مثل C-NCAP، JD POWER، وICQCC. كما أوفت بعدد من المعايير الدولية EU/ECE، FMVSS، GSO، TPTC، INMETRO. كما سجلت انجازًا جديدًا باطلاق فئتها الفارهة التي احتلت المركز الأول بين سيارات الدفع الرباعي لعام ٢٠٢٠. إكسيد وهي العلامة التجارية الفارهة من شيري، تستعد حاليًا للظهور كواحدة من أرقى سيارات الدفع الرباعي المنافسة لكبرى العلامات التجارية المشهورة حول العالم.
ترى شيري في شراكتها تجسيدًا عمليًا لقيمها المرتكزة على الابتكار، والابداع التصميمي والتميز. تتطلع شيري اليوم إلى آفاقٍ جديدة مع شركة سنابل الحديثة للسيارات كشريك مثالي لتعزيز موقعها في المملكة العربية السعودية وتحقيق أهدافها الاستراتيجية طويلة المدى.
