منوعات

إنتربراند العالمية: نفخر بتطوير العلامة التجاريّة لـ stc أفضل شركة رقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

أعربت إنتربراند أكبر شركة عالمية في مجال الإستشارات المعنية بتطوير العلامة التجارية عن فخرها بإعادة تصميم أكبر علامة تجارية في المنطقة، حيث قالت نانسي فيلانويفا، الرئيس التنفيذي لشركة إنتربراند في شبه الجزيرة الإيبيرية والشرق الأوسط: “تفخر إنتربراند بتطوير العلامة التجارية لـ stc، أفضل شركة رقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حسب تصنيف مجلة فوربس”.
وأضافت: “تم تصميم هوية الشركة المرئية للتركيز على العناصر الأيقونية الأكثر بساطة وجرأة، والتي تبث استراتيجية التخطيط إلى المستقبل وتمثّل قصة فريدة وراسخة، حيث تم تحقيق ذلك بشكل أساسي من خلال عنصرٍ مرئيٍّ رئيسيٍّ نسميه “شريط التمرير” الذي يرمز إلى الانتقال بكل شيء نحو المستقبل”.
وتابعت:”لا يُعدّ هذا مجرد تغيير شكليّ بقدر كونه تغييرًا ثقافيًا بالكامل، تغييراً يهدف إلى تعزيز الريادة في الابتكار الرقمي”، مبينة أن عملية إعادة تصميم العلامة التجارية تمثل تغييرًا محوريًا للشركة التي تقود تحولًا رقميًا في المملكة العربية السعودية والمنطقة، بهدف توحيد العلامة التجارية في جميع أسواقها (المملكة العربية السعودية والبحرين والكويت)، وتقديم وعد ثابت تفي به العلامة التجارية في جميع هذه الأسواق.
وأكدت أن الهدف من التغيير يتجاوز كونه مجرّد هدفٍ لمشغل اتصالات تقليديّ، حيث يتمثلُ الهدف بالارتباط باحتياجات الناس الحقيقية والمتنامية، قائلة: “إيجاد وتوفير أبعاد أكبر من أجل حياة الناس الشخصية والمهنية وإثرائها هو الطموح مع تطويره لعملياته الداخلية والخارجية، بالإضافة إلى كونه ثقافة شركة تُبرز القيادة والتفاني والدينامية”.
ومضت بقولها:”يُعدّ الاتجاه الإبداعي لهوية “كل شيء يسير نحو المستقبل!” مُلهم الهوية المرئية التي تهدف إلى السمو فوق فئة شركة الاتصالات، تتحدث العلامة التجارية الآن عن المستقبل والتقدم السلس. وللتعبير عن هذه المفاهيم بطريقة بسيطة وإنسانية وشبابية مبتكرة، فقد أوجدت إنتربراند استعارة نابعة من استراتيجية العلامة التجارية للشركة. حيث يمثل “شريط التمرير” هذه الحركة الرقمية والبشرية التي تبدأ بالتحول عند تفاعل الناس مع الشاشات”.
وبينت أن “شريط التمرير” يُعد جوهر الهوية المرئية، حيث يتم تضمينه في الشعار الحالي بتصميم يتخلل فيه “شريط التمرير” حرف “t” بطريقة بسيطة ومبدعة، لم يعد هناك رمز للشعار إذ أصبح الاسم نفسه رمزًا، ينتقل من الحروف الكبيرة إلى الحروف الصغيرة التي تعرب عن القرب والمجاورة، الأمر الذي يُشكّل تعبيرًا يافعًا وأكثر حداثة ورقمية.
وذكرت أنه تم استحداث خط الكتابة stc Forward، والذي يُعدّ خط طباعة مخصص يشمل العائلات اللاتينية والعربية، يُجسّد في خطوطه الأفقية الممتدة ديناميات “شريط التمرير”. ويتمتع دائمًا بشعورٍ باعثٍ على الحركة يدفعك إلى التفاعل معه. سامحًا بالمزيد من التواصل الجذاب والمبدع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى