فن وثقافة

شاهد.. علم قطر يفضح إرهابها و7 أصوات تقصف جبهة الدوحة

علم قطر.. هو اسم عمل غنائي فضح الدوحة وعرى أكاذيبها، وهو ليس بأي عمل، حيث أثار حالة من الشجن والحب العربي تجاه المملكة، وهو ما يدل على أن للفن أحيانًا تأثيرًا أكبر من أي شيء آخر.
واستنكر علم قطر عبث الدوحة في المنطقة وزرعها للدسائس وحبك الضغائن لأكثر من عقدين من الزمن، حيث كتب كلمات علم قطر الشاعر تركي آل الشيخ، وهو من ألحان رابح صقر، وتوزيع مدحت خميس ومكساج جاسم محمد، وغناء كل من محمد عبده، وعبدالمجيد عبدالله، ورابح صقر، وراشد الماجد، وماجد المهندس، وأصيل أبو بكر ووليد الشامي.

و12 بيتًا عبر خلالها الشاعر عن أفكاره في علم قطر، وبالعاطفة الجياشة أعلنها صراحة وبعذوبة الأصوات ارتفعت دقات القلوب لتؤكد محبتها للمملكة ورفضها دسائس الشيطان القطري.

وظهر في علم قطر اعتزاز تركي آل الشيخ بالوطن في أكثر من مقام، حيث يقول: “هذي السعودية.. ذرى عز وفخر”، “هذي السعودية ترى عزم وظفر”، مشددًا على أن سياسة السعودية تعتمد على المواجهة والوضوح دائمًا والمواجهة في سلوم العرب شجاعة وفروسية ونبل.

وكانت كلمات الأغنية بالترتيب كالآتي:

*رابح صقر

علّم قطر.. واللي وقف ورا قطر *** إن البلد هذي طويلٍ بالها

بس المسايل لين وصلت للخطر *** لا والله إن تشوف فعل رجالها

*وليد الشامي

علّم قطر.. واللي وقف ورا قطر *** إن البلد هذي طويلٍ بالها

بس المسايل لين وصلت للخطر *** لا والله إن تشوف فعل رجالها

*عبدالمجيد عبدالله

طعناتنا في الوجه ما هي في الظهر *** وإن كبرت العقدة نفك حبالها

عشرين عام من الدسايس والغدر *** ومؤامرات عارفين أحوالها

*ماجد المهندس

الجار بار.. وبان ما هو مستتر *** سود القلوب.. وخايبات أفعالها

والله مال الخاين وفعله عذر *** إلى فتحنا بابها.. وأقفالها

*أصيل أبو بكر

ما عاد فيها لا سكوت ولا صبر *** والشرذمة.. تقع بشر أعمالها

جاك الخبر ياللي إنت تتحرى الخبر *** الريح ما هزت.. ركون جبالها

*راشد الماجد

هذي السعودية ذرى عز وفخر *** نحيى بظل الله.. وتحت ظلالها

هذي السعودية سماء وأرض وبحر *** أمن.. وأمان.. وعزها.. بأبطالها

*فنان العرب محمد عبده

هذي السعودية ترى عزم وظفر *** لا ضاقت أرض.. وزلزلت زلزالها

هذي بلاد العز.. وبلاد الفخر *** ومجوّدين.. أمورها عقّالها

https://www.youtube.com/watch?time_continue=31&v=bXGpvHT58q0

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى