10 مليون مشاهدة للمواد الإعلامية التي أنتجتها الرئاسة العامة
وصل عدد المتفاعلين على مواقع التواصل الاجتماعي مع المواد الإعلامية التي أنتجتها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام، أكثر من (10) مليون مشاهدة، موزعة على عدد من المواقع، أكثر من (3) مليون متابع في سناب شات، ومليون زيارة لصفحة الرئاسة العامة في تويتر، وأكثر من (6) مليون مشاهدة للمقاطع المرئية.
جاء ذلك في إحصائية قام بها المركز الإعلامي بالتعاون إدارة الإعلام والاتصال بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وبينت الإحصائية أن الرئاسة العامة عرضت (100) ساعة تلفزيونية على (9) قنوات، ونشرت حوالي (400) خبرًا صحفيًا في (25) صحيفة، وحوالي (500) تصميم أنفو جرافيك عرضت على مواقع التواصل الاجتماعي وشاشات الرئاسة العامة، وداخل المسجد الحرام، و(1033) منشورًا نشرت بمواقع التواصل الاجتماعي، وتم ترجمة عدد (106) من التقارير إلى سبع لغات.
وأوضحت الإحصائية أن التغطيات المصورة وصلت إلى (250) تغطية، و (24) لقاء تلفزيونيًا مباشرًا لمنسوبي الرئاسة العامة، كما وصل عدد المداخلات الهاتفية إلى حوالي (20) مداخلة في عدة وسائل إعلامية، تعاونت في نشر (23) تقريرًا صحفيًا وتلفزيونيًا أخرجتها إدارة الإعلام والاتصال والتي أنتجت حوالي (300) تقريرًا مرئيًا، وقد كانت أكثر التفاعلات في تويتر لمقطع إبراهيم سيرجو في زيارته الأولى للمسجد الحرام، حيث تجاوز عدد إعادة التغريدة (5000) إعادة، والإعجابات وصلت حوالي (4000) إعجاب، وتغريدة جدول صلاة التراويح والتهجد في المسجد الحرام والمسجد النبوي، وتغريدات مسابقة رئاسة الحرمين.
وبدأت الحملة الإعلامية بعد تدشين معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، للخطة الإعلامية الرمضانية لإدارة الإعلام والاتصال وإدارة المركز الإعلامي، والتي كانت بعنوان (إعلام بروح الحرمين) قبل حلول شهر رمضان المبارك لهذا العام، وبدأت بإنتاج برنامج مرئي تلفزيوني بعنوان (عيش الحرم)، وإنتاج أفلام قصيرة بعنوان ( روح الحرمين)، وإنتاج تلاوات التراويح والقيام في الحرمين الشريفين، وإشرفها على إنتاج فلم إحسان المدينة فيما يخص الجزء المتعلق بالمسجد النبوي الشريف، وإنتاج برنامج (بشرى).
وبدأت الحملة الإعلامية للرئاسة العامة باللقاء الإعلامي والذي ترأسه معالي الرئيس العام مع عددٍ من الإعلامين خارج الرئاسة، والذي تم فيه عرض الخطة الإعلامية، وسبل التعاون مع الجهات الإعلامية، وكانت الخطة تنفذ بمتابعة دقيقة من معالي الرئيس العام، ووفق تطلعات ولاة أمرنا – حفظهم الله – الذين سخروا أنفسهم وجميع الإمكانيات لخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن.
